التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٦

عندما يغني القمر ين الجدارة والخسارة الكارثية .. ياهلا بالورد "" خمس سنوات وثمانية شهور ونصف على غروب آخر يوم هادئ "" .,,,,, من مقال ينشر قريباً ... بقلم : مروان صواف

بين الجدارة والخسارة الكارثية .. ياهلا بالورد "" خمس سنوات وثمانية شهور ونصف على غروب آخر يوم هادئ "" .,,,,, من مقال ينشر قريباً ... بقلم : مروان صواف في أدبيات الخطاب اليومي في عاصمة الرشيد ، بل لدى الإخوة الأحبة في العراق عموماً ، ثمة تعبير حلو يبادرك به صاحب المكان عندما تزوره فيقول لك مرّحباً :: ياهلا بالربيع .. ياهلا بالورد ... العبارة بحلاوتها آسرة بما يتيح لك وبالبداهة أن تسأل ، ماالذي حدثَ ويحدث لأحبة لم يغب الربيعُ والورد عن ألسنتهم يوما ، وكم بدا على محياهم بعدما جرى ويجري...وفي أدبيات الخطاب اليومي في الشهباء حلب بسوريا ، هناك عبارة ملؤها الود ولايخال المرء أن ثمة عبارة أرقّ وأجمل منها في أدبيات الحوار ، وهي عبارة "" أبوس روحك أو قُبلة لروحك """ هل ثمة تحية أو قُبلة أجملُ من هذه يمكن أن يطبعها المرءعلى جبين عزيز .. فإلاما آلَ حالُ مدينةٍ يُهدي أبناؤها قُبلهَم بهذه العذوبة قبل أن تهدي أرضُها الخيرات كعاصمة اقتصادية وباقات ورد من القدود والموشحات كموطنٍ للفن والثقافة الرفيعين ؟ ..... بين الجدارة ،، والخسارة الكارثية ،، يبحث